كيف تواجه السعودية القاعدة
كيف واجهت السعودية القاعدة الصنف وثائقي تاريخي تاريخ الصدور 3 ديسمبر 2015 مدة العرض 142 دقيقة البلد السعودية اللغة الأصلية العربية الطاقم الإنتاج عادل العبدالكريم تعديل مصدري - تعديل كيف واجهت السعودية القاعدة فيلم وثائقي يتكون من ثلاثة أجزاء، عرض الجزئين الأول في 2 ديسمبر والثاني في 3 ديسمبر 2015 ، والجزء الثالث والأخير في 4 ديسمبر 2015 ، استغرقت مدة التحضير والإنتاج للفيلم ثلاث سنوات متواصلة على أيدي فريق عمل متكامل ما بين باحثين مختصين وتقنين ، حيث تم تسجيل ما يعادل 578 ساعة لمواد فيلمية وتسجيلية، وأجريت ما يعادل 62 مقابلة مع ضباط وجنود كانوا من ضمن المشاركين في الحرب التي واجهتها المملكة العربية السعودية للقضاء على القاعدة من العام 2003 حتى العام 2009 ، ويعرض فيديوهات من داخل الجماعات الإرهابية. [1] ويمكن للمشاهد الاطلاع على تفاصيل العمليات عبر شهادات عناصر أمن واكبوا هذه الحرب عبر مداهمات أو ملاحقات للإرهابيين. ويعرض أيضاً لأول مرة، مشاهد للحظات الأخيرة قبل تنفيذ اعتداءات، وأخرى مؤلمة لشبّان غُرر بهم صوروها قبل تنفيذهم الهجمات. ويُبرز نجاح السطات الأمنية في محاربة تنظيم القاعدة وفي تفكيك خلاياها النائمة.
كيف تواجه السعودية القاعدة الامريكية
، والهجمات والمواجهات المباشرة والقبض أو قتل قادة التنظيم. إلى حضور عدد من رجال الأمن الذين شاركوا على الأرض في عمليات مداهمة ضد التنظيم بمدن المملكة. وتحولات التنظيم التكتيكية ما بين استهداف الأجانب إلى المؤسسات الأمنية بكل رجالها وكوادرها، إلى إستراتيجية الاغتيالات. جولات من الانتصارات الأمنية التي كانت سببًا في استمرار هذا الاستقرار والأمن، مقارنة بالمحيط العربي، وحالته البائسة الآن- جولات لم نحتفل بها أبدًا كما نفعل الآن، لأنه ببساطة لم يقدم لنا المشهد كاملاً، أو كما يجب، أو كما يستحق.. عبر الإعلام. اليوم نعيش-كما العالم - حربًا مع تنظيم جديد اسمه، داعش، حرب قد تبدو مختلفة في تكتيكاتها، لكنها تطور جديد للفكرة الجهادية المسمومة وشراستها. حرب نثق بالقيادات الأمنية وبخبرتها ونجاحاتها. ما نريد معرفته هو كيف تواجه السعودية بكل تمكن التنظيم في نسخة الشر المطورة، تنظيم داعش الإرهابي، مشاهدة بعض من بعض ما يتوفر الآن، سيكون أهم حملة للحمة الوطنية، وتحفيز المساهمة الأمنية الشعبية. نقلا عن " الجزيرة " ** جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
واستعرض الفيلم أيضا تفاصيل محاولة اغتيال الأمير محمد بن نايف عندما كان يشغل منصب مساعد وزير الداخلية للشئون الأمنية ، حيث تم عرض لقطات خاصة بالانتحاري عبد الله العسيري عندما قابل الأمير محمد بن نايف والحوار الذي دار بينهما ، وكيفية التحضير لعملية الاغتيال. [4] وقامت قناة العربية بعرض الجرائم الإرهابية التي فعلتها القاعدة ووثقت عبر كاميرات أعضائها ، بل عرضت أيضا أهم الإنجازات والنجاحات التي قامت بها الجهات الأمنية لمواجهة الإرهاب في الفترة ما بين عام 2003 و2006 ، وذلك عبر عدة لقاءات تم إجراؤها مع رجال الأمن الذين شاركوا في عمليات المواجهة بينهم وبين الإرهابيين ، بالإضافة إلى لقطات تم تصويرها بكاميرات الأمن ترصد مدى شجاعة رجال الأمن في حماية الدنيين وإجلائهم من الأماكن المستهدفة ، كما يعرض الفيلم عن بعض القادة لتنظيم القاعدة وكيفية الإمساك بهم بعد تعقب تحركاتهم بالتفاصيل. [5] مراجع [ عدل]
- كيف تواجه السعودية القاعدة النورانية
- افضل دخان رخيص في السعودية 2019 - الرسائل
- ساعة على سطح المكتب لإظهار مواقيت الصلاة
- الملك سلمان وقيادة المرأة
- كيف تواجه السعودية القاعدة العسكرية
- بوتاجازات زانوسي مسطح بلت ان | Zanussi
- حذف حساب سناب نهائيا
- عماره للبيع جده حي المروه
- مطار الملك عبدالعزيز الرحلات الدولية
- جريدة الرياض | كيف واجهت السعودية الإرهاب؟
[2] محتوى الفيلم [ عدل] يعرض الفيلم حوالي 47 لقطة حصرية لم يسبق أن عرضت في أي محطة تلفزيونية ، حيث تم التقاطها من كاميرات أعضاء من تنظيم القاعدة خلال المداهمات الأمنية التي كانت تحصل حينذاك ، وتتضمن اللقطات توثيقات لأعضاء التنظيم من داخل معسكراتهم البرية والاستراحات التي كانوا يختبئون بها والوحدات السكنية المؤجرة ، كما تتضمن أيضا التدريبات التي كان يقوم بها أعضاء التنظيم بما فيها عمليات تفجير السيارات ، ومقاطع الفيديو التي كان يصورها الانتحاريون قبل القيام بعملياتهم الإجرامية الانتحارية ، كما تتضمن اللقطات أيضا صورا لأعضاء التنظيم وهم يتصرفون بطريقة صبيانية تظهر مدى ضعف أخلاقياتهم. [3] ومن أهم ما يتضمنه الفيلم الوثائقي في حلقاته هي حادثة تفجير المجمعات السكنية التي استهدفت رجال الأمن ، حيث تعرض لقطات لتفاصيل العملية ، كما يعرض أيضا لقطات تفصيلية لعملية ضرب المنشآت النفطية وبالأخص مصفاة ابقيق التي تقع شرق السعودية ووقعت في عام 2006. كما يعرض الفيلم أيضا التفاصيل الكاملة لعملية اختطاف المهندس الأمريكي بول مارشال جونسون التي وقعت في عام 2004 ، وتفاصيل تعذيبه وفصل رأسه عن جسده ، بالإضافة إلى العملية الإرهابية التي وقعت في مدينة الخبر لأحد الفنادق من نفس العام وذهب ضحيتها مجموعة من المواطنين المدنيين والمقيمين.