تصميم كروت افراح جاهزة
د/ جاء في معرض تسبيب الدائرة لحكمها ما نصه (وحيث استبان للدائرة من أوراق القضية أن مضمون الخطابين قد اختلف بشأن صحته الطرفان ، أي الشركة الشاكية والمدعى عليهم والشركة التي يعملون بها وهو موضع خصومة بينهما ، مما تعد معه الخطابات من قبيل الإقرارت الفردية التي تعبر عن قناعة محررها ، ولا تعد بذاتها حجةً على غيره لكونها خاضعة للفحص والتأكد ممن ستعرض عليه ، ولأن الخوض في دعوى تزويرها استباقّ للبت في صحة مضمونها من عدمه من المحكمة المختصة)، وعما ذكر أجيب بالآتي:- 1/ معلوم أن الإقرار الفردي هو تصرف من جانب واحد يتعلق بشخص الفرد وتصرفاته دون أن يتعلق بالغير، وبهذه الصفة فإنه يخضع للمراجعة والفحص، أما إذا اعتمد من قبل الموظف المختص بعد فحصه لم يعد إقراراً فردياً، بل أضحى مستنداً رسمياً له قوة الإثبات ، والمحرران محل الإتهام لا تتعلق بشخص المقر. 2/ مع التسليم بما ذهبت إليه الدائرة من أن المحررين تعتبران من قبيل الإقرارات الفردية.. فإنهما أصبحا محررين رسميين ، وذلك أن المقصود بالمحرر الرسمي هو الذي يحرره موظف عام مختص أو يتدخل ليسبغ عليه الصفة الرسمية وفقاً لما تقضي به الأنظمة واللوائح، والعبرة لا بوقت تحرير المحرر وإنما بما تصير إليه الورقة بعد تحريرها، فالموظف العام إذا اعتمد المحرر العرفي فينقلب المحرر العرفي إلى محرر رسمي، فهو يبدأ أولاً كمحرر عرفي ثم عند توثيقه ينقلب إلى محرر رسمي.
تصميم صفحات html جاهزة
- تصميمات كروت شخصية جاهزة
- الوظائف الشاغرة في البحرين
- كروت دعوة افراح زفاف ملفات مفتوحه psd قابله للتعديل
- تصميم وورد جاهزة
- برامج تصميم كروت
- جامعة تبوك. البوابه الالكترونيه
تصميم مواقع مجانية جاهزة
تصميم كروت افراح
تصميم مواقع مجانية جاهزة بالعربي
الإنفاق من وسائل شكر نعم الله تعالى الإنفاق، فإن أنعم الله تعالى عليك بنعمة كالمال مثلاً، فواجبك تجاه هذه النعمة الإنفاق منها في السراء والضراء، ويكون الإنفاق على الفقراء والمحتاجين، والأقارب المحتاجين أولى بما تنفقه من غيرهم فإنّك كان لك قريب محتاج فأنفق عليه مما رزقك الله سواء كان هذا الرزق مالاً أو ثمراً أو غيره، واحرص على عدم جرح كرامتهم والإنفاق عليهم بطريقة لا تؤذيهم، وإياك أن تبطل صدقاتك وإنفاقك بالمن والتفضل وإيذاء مشاعر الآخرين، واحرص على المداومة على الصدقات فالله تعالى يرزق بلا حساب، وبالسخاء والكرم يبارك لك الله في مالك وفي رزقك وهناك أربعة أمور عليك مراعاتها عند الإنفاق في سبيل الله أولها أن تكون نيتك خالصة لله تعالى أي أن تفعل هذا العمل طلباً لرضا الله تعالى فلا تكون نيتك الرياء أو السمعة كي يقول الناس أنّك كريم وتقي، لذلك احرص على أن يكون إنفاقك في السر فهو خير لك وللشخص الذي تتصدق عليه، وتأني الأمور التي يجب أن تراعيها هو عدم المن والأذى أي عدم التحدث بما أنفقت وعدم التفضّل على من أنفقت عليه وعدم إيذاء مشاعره وجرح كرامته وإهانته، أما الأمر الثالث فهو أن تنفق من المال الطيب وليس مما قد فسد من الملابس مثلاً أو الطعام وغيره وإن أردت أن تبلغ أعلى الدرجات فأنفق مما تحبه لتنال رضا الله تعالى، أما الأمر الرابع والأخير فهو الحرص على الاعتدال في الإنفاق فالله تعالى قد أثنى على عباده الذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا، وقد نهانا الله تعالى عن الإسراف أو التقتير، فأنفق بما يتناسب مع ما تملك وبذلك تكون قد أديت شكر نعم الله تعالى عليك.